ما أسباب الصداع، حيث يوجد حاليًا حوالي 400 سبب محدد للصداع وما أسباب الصداع النصفي. وفقًا لروسيا اليوم، تعاني النساء من الصداع بمعدل أعلى من الذكور، الإجهاد البدني المفرط، والضغط العاطفي، والنظام الغذائي السيئ، أو مجرد وضعية جسم غير سارة أثناء النوم يمكن أن تسبب صداعًا، من ناحية أخرى، لا ينبغي استبعاد هذا الصداع لأنه قد يشير إلى وجود خلل في الجسم.
ما أسباب الصداع
نمط الحياة المستقرة، على سبيل المثال، يمكن أن يسبب الصداع عن طريق الضغط على فقرات عنق الرحم، خاصة إذا كنت تعمل في وظيفة تتطلب منك الجلوس على الكمبيوتر لفترات طويلة من الوقت، عندما يميل الرأس، يتوزع وزن الرأس على الكتفين و فقرات عنق الرحم، مما يتسبب في الإصابة بالقرص والألم والصداع، يمكن أن تساعدك القواعد التالية في تجنب هذا الموقف:
- يجب الحفاظ على الزوايا اليمنى (90 درجة) عند مفاصل الركبة والورك والكوع.
- يجب تضمين دعامة للفقرات القطنية في العمود الفقري في الكرسي.
- يجب دعم القدمين بمنصة.
- يجب وضع شاشة الكمبيوتر على مستوى العين.
- التمارين التي تقوي عضلات الظهر والرقبة قد تساعد أيضًا في تخفيف هذه المشكلة.
- يمكن أن يحدث الصداع، ولمعرفة ما هي أسباب الصداع بسبب الجنف (الجنف) لأن الوضع غير السليم هو في الأساس مشكلة صحية، وليس مجرد مشكلة جمالية.
- لأن انحراف العمود الفقري يضغط على الوصلات العصبية والأوعية الدموية، يحدث الصداع في المناطق القذالية والزمانية من الرأس ويحدث الصداع المزمن والضعف الذهني بسبب نقص الأكسجين والمواد المغذية في الدماغ نتيجة لذلك، يجب أن يكون الاهتمام بوضعية الظهر وتقوية عضلاته وتدليك منطقة فقرات عنق الرحم من الأولويات دائمًا.
- وإذا كان العمود الفقري في حالة جيدة، يكون الفرد نشيطًا بدنيًا، ويعرف كيف يدير عواطفه، ومع ذلك لا يزال يعاني من الصداع.
- يجب أن يرى أخصائيًا لمعرفة ما إذا كان قد تعرض لإصابة في رأسه، مثل السقوط أو توقف السيارة المفاجئ أو ضربة الكرة.
- لأن وجع الرأس يمكن أن يستمر لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر بعد إصابة طفيفة.
- يمكن أن يكون الصداع أيضًا عرضًا تحذيريًا لبعض الأمراض، مثل ورم الدماغ، أو عدوى فيروس نقص المناعة البشرية، أو تشوهات الغدد الصماء، أو الصرع، أو حالة ما قبل السكتة الدماغية.
- لذلك، إذا كان الشخص يعيش حياة صحية ولكن لا يزال يعاني من الصداع، ويتساءل ما أسباب الصداع، وخاصة بعد تناول الدواء، فعليه ضرورة مراجعة الطبيب.
المصدر: diabetes
التعليقات مغلقة.