أكثر اعراض السكر في الحمل المنتشرة بين السيدات

هناك اختلاف بين حالات النساء المختلفة في ظهور أعراض السكر الحمل، فقد تجد أن نسبة من النساء تظهر عليهم أعراضه ونسبة أخرى لا تظهر عليهم ذلك، والفيصل في هذا هو اختبار سكري الحمل الذي يظهر ما إن كان المرض موجود أم لا، وسوف نعرف في هذا المقال ما هي اعراض السكر في الحمل.

اعراض السكر في الحمل

من الأعراض التي عرفت بظهورها بين مصابي سكر الحمل:

• نقصان الوزن.
• كثرة شرب الماء.
• كثرة التبول.
• التعرق الشديد.
• الشعور بالغثيان.

هذه هي أبرز الأعراض.
فإن شعرت السيدة الحامل بها أو بأعراض أخرى غير أعراض الحمل المعتادة ووجدتها تحدث بشكل متكرر فيفضل الرجوع إلى الطبيب.

أهم النصائح عن الحمل

من الصعب تجنب المشكلات الناجمة عن الحمل.
لكن يمكن أن تتبع بعض الإرشادات التي قد تساعدك في تخطيها والخروج منها بأقل ضرر.
من هذه الإرشادات:
الحفاظ على حيوية الجسم ونشاطه
وهو ما يظهر تأثيره أثناء عملية الولادة ويمكن القيام بذلك من خلال ممارسة المشي والسباحة وغيرها من الأنشطة 
تجنب السمنة مشكلات زيادة الوزن
خاصة إن كانت المرأة ذات وزن زائد بالفعل من قبل الحمل فيجب الأخذ بنصائح الطبيب بشأن الوزن المناسب.
البعد عن دخان التبغ
فقد تظهر بعض الأخطار فيما بعد نتيجة ذلك كما ينصح أيضا بالبعد عن التلوث الهوائي.
 تناول الأكل الصحي والفيتامينات
التي ينصح بها الطبيب مع تجنب عدم تناول أي دواء قبل استشارته.
تناول السوائل والماء 
بشكل رئيسي والتقليل من شرب الكافيين بحد أقصى 200 مجم في اليوم.

توصيل

يصبح نمو الطفل مكتملا مع الأسبوع 39 من الحمل.
وإذا استمر الحمل إلى  الأسبوع 42 فقد ينصح الأطباء بالولادة القيصرية.
وإذا رأت الأم أن تلد ولادة منزلية فيجب استشارة الطبيب في الأمر حتى يقدم لها نصائح بشأن صحتها الشخصية لكي تتم الولادة بشكل سليم.
ومع مجيء الولادة يمكن أن تستخدم المرأة مسكن ما وتوجد بعض المستشفيات التي تنصح بحوض الولادة.
وقد يلجأ بعض الأطباء إلى استعمال الحمام الدافئ لتقليل الألم.
في كل الحالات يجب أن يكون الطبيب هو المشرف على الحالة.
كما يجب الأخذ بنصائح أخصائي الرعاية الصحية.
وأخيرا فإن الحمل من الحالات التي تحتاج لمزيد من الرعاية بداية من الانتباه لأعراض السكر في الحمل إن وجدت لكي يتم تجنب مضاعفاته والأخذ بالنصائح اللازمة للرعاية بالحمل وحتى المتابعة إلى مواصلة الحمل واتباع نصائح الطبيب سواء كانت الولادة منزلية أو عند الطبيب.
_______________________________________________________________
المصادر:

• medicalnewstoday