المغنيسيوم وفوائده والأعراض التي تدل علي نقصه

المغنيسيوم وفوائده والأعراض التي تدل علي نقصه

فوائد المغنيسيوم يساعد في تنظيم “الكالسيوم”، و”البوتاسيوم”، و”الصوديوم” و”الجلوتاثيون سيد” مضادات “الأكسدة” تحتاج “المغنسيوم” لتصنعه، والأمراض الهضمية مثل: التسريب المعوي، قد يسبب ضعف إمتصاص الأملاح المعدنية مثل: “المغنسيوم”، وما يزيد سوء الامتصاص مع العمر هي الأمراض المزمنة، والأدوية، التي تسبب نقص “مغنسيوم”، وامتصاص معادن أخرى، كما أن الأدوية تخرب الأمعاء، المسؤولة عن امتصاص “مغنسيوم” الغذاء، حوالي (90%) من الناس لديهم نقص “MG”، فقط( 1%) من الـMG” ” يوجد في مجرى الدم، ومن أعراض نقصه تقلص الساق (70%) لدى البالغين، و(7%) لدى الأطفال، وحالة متلازمة عدم ارتياح الساق، ويؤخذ “البوتاسيوم” و المغنيسيوم معا لكلا الحالتين.

فوائد المغنيسيوم” وضرورياته للجسم:

نقص “MG”، غالبا يعتبر طليعة وسبب لإضطرابات مثل: الأرق عند النوم، والقلق، والتوتر، وفرط النشاط، والشعور بعدم الارتياح.
وذلك لآن الـ “MG”، ضروري لوظيفة جابا، ويؤخذ حوالي (400 مليجرام “MG”) قبل النوم، ونقصه يسبب تهيج، وعصبية، واكتئاب، وهلوسة.

 أهمية الـ “MG” للجسم:

الـ “MG” يزيد من هدوء الجسم، والعضلات، ويحسن المزاج، وهو حيوي لكل ما يخص المزاج، كما يساعد على استرخاء الذهن.
للحصول على أفضل النتائج يؤخذ بشكل يومي، فلا توجد خلية، في الجسم من الأمعاء وصولا للمخ لا تحتاج إليه.
_يعمل كل من المغنيسيوم ، و”الكالسيوم” على دعم سلامة الضغط وحماية القلب، وعند نقص الـ “MG” فإن “الكالسيوم “CA  ينقص أيضا.
مما يسبب أرتفاع مستوى الضغط، وتشير الأبحاث أن أحد أسباب نقص الـ “”MG، هو “هرمون” مرض السكري الفئة (2).
كما أن الغذاء الغني “بالمغنسيوم”، يقلل من خطورة مرض السكري الفئة (2)، بشكل ملحوظ لدور الـ “MG” في استقلاب السكر.
في دراسة تمت على مرضى السكر تم اختبار الـ “MG” وكان النتيجة عندما أضيف (100 مليجرام “MG”) يوميا؛ انخفض السكر (15%).

أعراض نقص المغنيسيوم:

_ومن الأعراض الشائعة لنقص الـ “”MG في الجسم، انخفاض الطاقة، الشعور بالضعف، والتعب بدون بذل مجهود مرتفع في غالب الأمر.
 في حال شعورك بتلك الأعراض عليك تناول (من 300 إلى 100 مليجرام يوميا من الـ “MG”)، ولكن قد يحدث هذا إسهالاً.
_إرتبط نقص الـ “MG” بالصداع النصفي، لدوره المهم في توازن الوصلات العصبية في الجسم، خاصه تأثيره علي منطقة المخ.
وعندما يتم تناول ما بين (360 إلى 600 مليجرام يوميا من الـ “MG”)، تقل النوبات بنسبة تصل إلى حوالي (42%).
أما الكمية التي يحتويها الجسم من الـ”MG” تكون حوالي (25 جرام)، وتتواجد نصف هذه النسبة في عظام الجسم.
يحسن الـ””MG ليونة العظام بشكل ملحوظ خلال شهر، وعند إضافة “فيتامين ديD3” ، و”كي “K2، بشكل طبيعي يزيد كثافة العظام.
بعض العوامل الوراثية، ومشاكل إمتصاص الـ “MG”، والكرب العاطفي، قد تزيد من نقصه؛ مما يؤدي إلى سكري، والتعب …إلخ.

“مغنيسيوم MG+2” :

أحيانا يفرز الجهاز الهضمي “المغنيسيوم”، إلى الخارج بكميات كبيرة؛ تؤدي لتقليصه؛ مما يسبب إسهال، وأمراض الجهاز الهضمي (التقرحي، وغيره).
_ و“المغنيسيوم” هو مساعد “إنزيم” في أكثر من (300) وظيفة بالجسم  ويساعد في علاج إلتهاب “البنكرياس” الحاد، والتسمم “بالفلورايد”.
ومن وظائفه الأتي: تصنيع “البروتين”، ووظائف العضلات، والأعصاب، وتطوير العظام، وإنتاج الطاقة، وصيانة القلب، تنظيم “الجلوكوز” بالجسم، وضغط الدم.
كما أن لديه تأثير مباشر على “NA”، “K”، “CA”، الذي يمنع ضياع “البوتاسيوم” من الكلى، و يؤثر على “البوتاسيوم”.
وعندما تظل نسبة المغنيسيوم منخفضة في الجسم، فإن البوتاسيوم لايفيد، ولا يرتفع نسبته، إلا عندما ترتفع نسبة المغنيسيوم مرة أخرى.
وفي حالة الحماض “الكيتوني” يجب مراقبة كل من: “البوتاسيوم”، و“المغنيسيوم”، ومراقبة نقص كل منها داخل الخلايا، لتجنب بطئ نبض القلب.
في حالة ما قبل تسمم الحمل، يزيد “المغنيسيوم”، “البروستا جلاندنيات”، ويقلل “ثرومبوكسين”، و”انجيوتنسين-“2، ويسبب انقباض أوعية المخ أعراض مثل:
تسريب الأوعية الدقيقة، وانقباض عبر وظيفته المشابهة، و حاصرات قنوات “الكالسيوم”، والتشنجات، هذا بسبب أثر “المغنيسيوم” الموسع لها، والذي يعد أليتها الأساسية.
_ال “MG” يساعد على توسيع الشعيبات الهوائية، وهذا عن طريق حصره لوساط إنقباض، يسببه “الكالسيوم”
_يقلل ال “MG” الإثارة الكهربية، كما يعدل إطلاق أستايل “كولين”، ويساعد في حصر مستقبلات (MDA) مما يعتبر حماية من الإثارة الشديدة.

رافعات زيادة الرغبة T”” هي:

الزنجبيل، والزنك، والنحاس، تناول (300 وحدة “”D3)، “”MG، “أوميغا-“3، البصل، “دي”، (من 2 إلى 3 جرام) حمض “أسبارئيل”_ المحافظة على النشاط.
الاستمناء، الحلبة (500 مليجرام)، “أشواجندا” (600 مليجرام)، “الكافيين”، “الكرياتين” مع التمارين، “هورني قوت ويد”، و”تونق كات” علي “BEANS بوكا”، “فشاع”.
“دوبا”، “شيلاجيتن”، جذور ثعبان، والزعفران، و “نيكوتين أميد”، “أمينو”، “ميلاتونين”، حمل الأثقال، “جنسنج”، “أوميغا-“6، و”دالفون_فايتوستيرول”، “بنوفلا فنو ديزناميمان” ضوئيات،” بورون”.
“ماكا”، “يوهمبين”، “كريسين”، “5”HTP، “تريتوفان”، (“كولين”، “فولاسين”،B1″”، B2″”، “B6″، “B12″، “إينوزيتول”، “نياسين”، “كروم”، “جابا”)، “سياليس”، “جنابلكس”، “أرجنين لايسين”، جراثيم “ناييروسين”.
“جولتامين”، 7”-Keto”، “GKA”، “كارنتين”، “جلاسين”، “أكسيد نيتروز”، “جالسين”، “تاورين”، “ثيانين”، “مليسه”، “فاليريان”، “هوب”، “درقة”، “باسيفلور”، “أورنثين”، “بيكربونات صوديوم”.
وأخيراً يبقى فقط “جورانا”، “ثيوفيللين”، “كوكواً”، “جواران”ا، “كولا”، B6″”، زعتر، زعتر، نعناع حبة سوداء وبهم نختم محفزات الإثارة.

نقص “المغنيسيوم”:

 أعراض نقص “المغنيسيوم”، ضعف التناسق الحركي تقلص العضلات، فقدان الشهية، وتغير في الشخصية، وزيادة حركة رمش العين لا إراديا (NYSTAGMAS).
والتشجنات، توقف القلب، وغالبا معظم من يعانون من نقص المغنيسيوم يعانون أيضا من نقص “البوتاسيوم”، وأسبابة تكون من خلال:
الكحول، الحرمان في العلاقة الزوجية، والإسهال، وزيادة التبول، وضعف امتصاصه من الأمعاء؛ بسبب بعض أدوية مرضى السكري، ومضادات القرحة والحموضة مثل (“بروتون”).
ومدرات البول أيضا مثل: “فيوروسيمايد”، ويعطي المغنيسيوم فمويا أو وريدياً مثل: “كبريتات مغنيسيوم”، مع إعطاء كلا من “البوتاسيوم”، و”الكالسيوم”.
وهذا بسبب أن “البوتاسيوم”، و”الكالسيوم” يرافقان نقص “المغنيسيوم”، وهذا العلاج شائع في المستشفيات، ومن علامات نقصه التعب التالي:
والشعور بضعف عام، والتنميل والتخدير، والوخم، واحساس الهبوط، نقص “بوتاسيوم” الدم، قد يكون بسبب قصور وظيفة الغدد جارة الدرقية.

أضرار نقص المغنيسيوم:

وهذا قد يسبب نقص “الكالسيوم”، وكسلا الغضاريف أي تجمع “الكالسيوم” فيها (Condrocalcinosis)، والشلل التشنجي (spasticity) والكزاز، والصداع النصفي، والتشنجات الصرعية.
تكلس العقدة القاعدية العصبية، وفي الحالات الشديدة وحالات الغيبوبة الطويلة، والعجز المعرفي، أو الوفاة، يلعب المغنيسيوم، دورا هاماً.
فهو يقوم بعملية استقلاب “الكربوهيدرات”، ونقصه قد يزيد مقاومة الخلايا “للأنسولين”، وهي حالة تمنع الخلايا من الإستفادة من الطاقة.
المرضى في العناية المركزة، قد يحتاجون إلي تنفس تقني بسبب نقص مستوى “المغنيسيوم”، وإلا قد يتعرضون لخطر الوفاة.
_أسباب نقص المغنيسيوم : فقد يكون بسبب مشاكل الجهاز الهضمي والكلي، ما يسبب مشاكل امتصاص “المغنيسيوم”، وربما نقص كميته في الغذاء.
يتسبب تناول الأغذية المكررة، والمصنعة إلى نقص التغذية، (75%) من سكان “أميركا” لديهم نقص “مغنيسيوم” وهذا نسبه كبيرة جداً.
رغم أن الكلى تحاول المحافظة عليه من الضياع، ولكن قد تزيد أدوية مثل” أميبرازول”، وشرب الكحول من فقدان “المغنيسيوم”.
أشهر مدرات البول “الثيازايدية” هي أكثر من يضيع المغنيسيوم ، والمضادات الحيوية مثل: “أميتوجلا يكوصايد”، “أمفوتيريسيتن”، و”بنتاميدين”، و”جنتامايسين”، “توبرامايسين”، “نيومايسين”.

ملخص:

حسب الدراسات (30%) ممن يتناولون هذه الأدوية يعانون من نقص المغنيسيوم، واستعمال كابحات مضخة “بروتون”؛ لعلاج القرحة، أو الحموضة.
أيضا تسبب هي الأخرى انخفاض “المغنيسيوم” عند استعمالها لفترة طويلة، و”الديجيتاليين”، تحل محل المغنيسيوم داخل الخلايا، ومثله “الأدرناليرجية”.
و”سبيزبلاتين” تزيد وأحيانا معه “الكالسيوم”، ونقص “سيلينيوم”، و”فيتامين D3″، و”فيتامنين “B6، جميعها نقصه يقلل “المغنيسيوم”.

من فوائد “المغنيسيوم” يعزز من صحة الجسد، ولا توجد خليه في الجسد يمكنها الإستغناء عنه، وشح المغنيسيوم يعرض حياة الأنسان للخطر، لذا يجب الحرص علي مراقبته بشكل دائما ومستمر، للحفاظ علي صحة الجسد
من افضل ادوية المغنيسيوم متوفر في اي هيرب فتامين المغنيسيوم
تعرف على علاج سودوإفيدرين واستعمالاته الطبيه الشائعة

فوائد المغنيسيوم والأعراض التي تدل علي نقصه
فوائد المغنيسيوم والأعراض التي تدل علي نقصه
تعليق 1
  1. […] يحتوي على عناصر مهمة مثل: المغنيسيوم، والكالسيوم، وكذلك عنصر المعادن، والبوتاسيوم، […]

التعليقات مغلقة.